التعريف بالمشروع:
بعد اكتمال بناء مسجد يوسف، تقرر افتتاحه يوم الجمعة 7 يونيو 2024، ليبدأ المسجد في أداء دوره الحيوي في المجتمع الإسلامي، مُستلهمًا دوره الأساسي كما كان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وسلف الأمة الصالح. سيصبح المسجد ليس فقط مكانًا للعبادة، بل أيضًا مركزًا تعليميًا وتوجيهيًا واجتماعيًا وتربويًا وإصلاحيًا.
أولى فعاليات مؤسسة اقرأ في المسجد كانت تنظيم حفل زفاف جماعي لأربعين حافظًا وحافظة لكتاب الله، تأكيدًا على دور المسجد في رعاية وتشجيع حفظ القرآن الكريم.
ومن منطلق أهمية المسجد في ديننا، تم تأسيس إدارة خاصة به لرعاية كافة جوانبه الخدمية واللوجستية والتنظيمية، ليكون دائمًا جاهزًا لاستقبال الفعاليات المختلفة وتقديم خدمات العبادة في أجواء من السكينة والطمأنينة.
وقد أسست إدارة مؤسسة اقرأ مشروعًا خاصًا لإدارة شؤون مسجد يوسف، ومن مهام الإدارة:
1. تعيين الكوادر اللازمة لإدارة المسجد من مؤذنين وعمال صيانة وسائقين، وإتمام التعاقدات.
2. متابعة أداء الموظفين والإشراف عليهم لضمان تقديم الخدمة بمستوى عالٍ.
3. إعداد جداول الفعاليات الشهرية ورفعها إلى المكتب المالي.
4. صيانة المبنى وإصلاح الأعطال عند الحاجة.
5. توفير احتياجات المسجد من مواد وأجهزة تنظيف وأدوات لوجستية.
6. تنظيم الأنشطة التعليمية بالتنسيق مع الإمام وتجنب التعارض بين الفعاليات.
7. إدارة جداول السيارة الخاصة بخدمة المسجد وتحديثها حسب الحاجة.
8. جرد محتويات المسجد وإعداد تقارير دورية بالمصروفات والموازنات الشهرية.
9. دفع الفواتير الخاصة بالمياه والكهرباء والإنترنت.
10. تنظيم الاجتماعات الأسبوعية للفريق والإدارة.
11. كتابة تقرير شهري للدعاية وتقديم الملفات إلى الشؤون العامة.
12. إعداد برامج شهر رمضان بالتعاون مع الإمام، بما يشمل الدروس والتراويح والاعتكاف.
دور المسجد في الإسلام
يُعد المسجد المؤسسة الأولى التي انطلقت منها شعلة العلم والهداية في الإسلام، فهو مصدر الدعوة إلى الإيمان الصالح ومنبر تعليم العقيدة السليمة والأخلاق الحميدة. إنه المرتكز الذي يجتمع حوله المسلمون لنشر قيم الإسلام وتعزيز العبادات على أرض طاهرة.
لقد كان للمساجد على مرّ التاريخ دورٌ جامعٌ وشاملٌ، يؤثر في حياة الناس والمجتمع، ويوفر بيئة خصبة لتربية الناشئة وتعزيز روابط المحبة والإخاء. لكن مع مرور الزمن، تراجع دور المساجد، واقتصر على إقامة صلاة الجماعة مع بعض الأنشطة الدعوية المحدودة.
أهداف مشروع تطوير دور المسجد
– تعزيز دور المسجد في تنمية المجتمع عبر تفعيل الفعاليات الاجتماعية، والثقافية، والرياضية.
– تشجيع الناشئة على الارتباط بالمسجد، ليس للصلاة فقط، بل للتعليم وحفظ القرآن وممارسة النشاطات المفيدة.
– تعزيز روح الأخوة والمحبة بين مرتادي المسجد.
– إنشاء مكتبة لتمكين الشباب من قراءة الكتب النافعة وتنمية حب المعرفة لديهم.
– دعم برامج محو الأمية وتعزيز فرص التعليم لمن يحتاجونه.
– تنظيم مهرجانات اجتماعية، مثل مهرجان الربيع، لتعزيز دور المسجد كمركز اجتماعي متكامل.
التعريف بالمشروع:
بعد اكتمال بناء مسجد يوسف، تقرر افتتاحه يوم الجمعة 7 يونيو 2024، ليبدأ المسجد في أداء دوره الحيوي في المجتمع الإسلامي، مُستلهمًا دوره الأساسي كما كان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وسلف الأمة الصالح. سيصبح المسجد ليس فقط مكانًا للعبادة، بل أيضًا مركزًا تعليميًا وتوجيهيًا واجتماعيًا وتربويًا وإصلاحيًا.
أولى فعاليات مؤسسة اقرأ في المسجد كانت تنظيم حفل زفاف جماعي لأربعين حافظًا وحافظة لكتاب الله، تأكيدًا على دور المسجد في رعاية وتشجيع حفظ القرآن الكريم.
ومن منطلق أهمية المسجد في ديننا، تم تأسيس إدارة خاصة به لرعاية كافة جوانبه الخدمية واللوجستية والتنظيمية، ليكون دائمًا جاهزًا لاستقبال الفعاليات المختلفة وتقديم خدمات العبادة في أجواء من السكينة والطمأنينة.
وقد أسست إدارة مؤسسة اقرأ مشروعًا خاصًا لإدارة شؤون مسجد يوسف، ومن مهام الإدارة:
1. تعيين الكوادر اللازمة لإدارة المسجد من مؤذنين وعمال صيانة وسائقين، وإتمام التعاقدات.
2. متابعة أداء الموظفين والإشراف عليهم لضمان تقديم الخدمة بمستوى عالٍ.
3. إعداد جداول الفعاليات الشهرية ورفعها إلى المكتب المالي.
4. صيانة المبنى وإصلاح الأعطال عند الحاجة.
5. توفير احتياجات المسجد من مواد وأجهزة تنظيف وأدوات لوجستية.
6. تنظيم الأنشطة التعليمية بالتنسيق مع الإمام وتجنب التعارض بين الفعاليات.
7. إدارة جداول السيارة الخاصة بخدمة المسجد وتحديثها حسب الحاجة.
8. جرد محتويات المسجد وإعداد تقارير دورية بالمصروفات والموازنات الشهرية.
9. دفع الفواتير الخاصة بالمياه والكهرباء والإنترنت.
10. تنظيم الاجتماعات الأسبوعية للفريق والإدارة.
11. كتابة تقرير شهري للدعاية وتقديم الملفات إلى الشؤون العامة.
12. إعداد برامج شهر رمضان بالتعاون مع الإمام، بما يشمل الدروس والتراويح والاعتكاف.
دور المسجد في الإسلام
يُعد المسجد المؤسسة الأولى التي انطلقت منها شعلة العلم والهداية في الإسلام، فهو مصدر الدعوة إلى الإيمان الصالح ومنبر تعليم العقيدة السليمة والأخلاق الحميدة. إنه المرتكز الذي يجتمع حوله المسلمون لنشر قيم الإسلام وتعزيز العبادات على أرض طاهرة.
لقد كان للمساجد على مرّ التاريخ دورٌ جامعٌ وشاملٌ، يؤثر في حياة الناس والمجتمع، ويوفر بيئة خصبة لتربية الناشئة وتعزيز روابط المحبة والإخاء. لكن مع مرور الزمن، تراجع دور المساجد، واقتصر على إقامة صلاة الجماعة مع بعض الأنشطة الدعوية المحدودة.
أهداف مشروع تطوير دور المسجد
– تعزيز دور المسجد في تنمية المجتمع عبر تفعيل الفعاليات الاجتماعية، والثقافية، والرياضية.
– تشجيع الناشئة على الارتباط بالمسجد، ليس للصلاة فقط، بل للتعليم وحفظ القرآن وممارسة النشاطات المفيدة.
– تعزيز روح الأخوة والمحبة بين مرتادي المسجد.
– إنشاء مكتبة لتمكين الشباب من قراءة الكتب النافعة وتنمية حب المعرفة لديهم.
– دعم برامج محو الأمية وتعزيز فرص التعليم لمن يحتاجونه.
– تنظيم مهرجانات اجتماعية، مثل مهرجان الربيع، لتعزيز دور المسجد كمركز اجتماعي متكامل.
Share This:
Related Portfolios
التعلم
قرية الجوز
قرية الجوز
تبرع