مشروع الحفاظ في سوريا هو أحد مشاريع مؤسسة اقرأ، وقد أُسس في أواخر عام 2015 بهدف تعليم حفظ القرآن الكريم وأحكام التجويد، مع اختبار ومتابعة دورية للطلاب لضمان تحسن مستمر.
أهداف المشروع:
يتمثل الهدف الأساسي للمشروع في مساعدة الجيل القادم، من الأولاد والبنات دون سن 15، على حفظ القرآن الكريم. ونظرًا لأن الحفظ وحده لا يكفي لرفع شأن هذا الجيل، فإننا نسعى لتطبيق ما يتعلمه الطلاب عبر غرس التعاليم القرآنية بأساليب حديثة تتناسب مع احتياجات هذا العصر. فالغاية الحقيقية لحفظ القرآن هي الالتزام بتعاليمه والعمل به. بالإضافة إلى ذلك، نقدم دعمًا شهريًا بسيطًا للملتزمين بحفظ القرآن كوسيلة لتحفيزهم على مواصلة هذه الرحلة المباركة.
ومن أهدافنا أيضًا تعزيز روح الاستمرارية لدى الطلاب عبر إدماجهم في حلقات دراسية قرآنية لتصبح جزءًا أساسيًا من حياتهم. كما نعمل على تطوير الطلاب والكادر التعليمي من خلال تنظيم مسابقات مختلفة في الحفظ والرياضة والثقافة، وإجراء اختبارات دورية للكوادر لتحفيزهم على اكتساب مهارات جديدة.
أهم مسؤوليات المكتب:
اختبار الطلاب شهريًا
تقديم دعم مالي شهري بقيمة 10 دولارات لكل طالب
متابعة العمل الإداري المتعلق بالاختبارات وتوثيق النتائج
تنظيم دورات تعليمية لتعزيز معارف الطلاب في العلوم الإسلامية
إقامة أنشطة رياضية أسبوعية
تدريب فريق كرة القدم الخاص بالمشروع
عقد مسابقات قرآنية ودراسية ودينية متنوعة وتكريم المتفوقين
تنظيم أنشطة ترفيهية وتعليمية للطلاب نجاح المشروع:
يُقاس نجاح أي مشروع بمدى تحقيقه لأهدافه. ويعد الهدف الرئيسي لهذا المشروع هو تمكين الطلاب من حفظ القرآن الكريم، وقد أتم أكثر من 220 ولدًا وبنتًا حفظ القرآن الكريم في عام 2024 وحده. نسأل الله أن يبارك لهم ويرفعهم بما تعلموا.
الحاجة إلى المشروع:
تنبع الحاجة إلى هذا المشروع من ضرورة الالتزام بتعاليم القرآن، حيث إن الابتعاد عن كتاب الله يشكل خطرًا كبيرًا على المجتمع الإسلامي. وقد قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم: “تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي، كتاب الله فيه الهدى والنور، فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به.”
دعم الأطفال في رحلتهم لحفظ القرآن الكريم يعد مساهمة كبيرة في إعادة الربط بكتاب الله والتمسك بتعاليمه.
الفائدة للمجتمع:
إن السعي لاكتساب العلم يسهم في نضج المجتمع وتقدمه حين يُستخدم بشكل صحيح، فالعلم بالقرآن الكريم -أشرف العلوم- يُنتج مجتمعًا يتميز بالأخلاق العالية والحكمة والهدف السامي، ويقدم رسالة هداية للبشرية مستمدة من خالقها. إن تحقيق هذه الغاية لا يتحقق إلا بتطبيق ما ورد في كتاب الله. ونسعى، بعون الله، إلى حفظ القرآن وتطبيق تعاليمه بأفضل ما نستطيع، سائلين الله التوفيق والقبول.
رؤيتنا:
يسعى مشروع الحفاظ في سوريا إلى أن يكون من أكثر المشاريع استدامة وفائدة، مع التركيز على تحقيق النمو السريع والتوسع.
مشروع الحفاظ في سوريا
مشروع الحفاظ في سوريا هو أحد مشاريع مؤسسة اقرأ، وقد أُسس في أواخر عام 2015 بهدف تعليم حفظ القرآن الكريم وأحكام التجويد، مع اختبار ومتابعة دورية للطلاب لضمان تحسن مستمر.
أهداف المشروع:
يتمثل الهدف الأساسي للمشروع في مساعدة الجيل القادم، من الأولاد والبنات دون سن 15، على حفظ القرآن الكريم. ونظرًا لأن الحفظ وحده لا يكفي لرفع شأن هذا الجيل، فإننا نسعى لتطبيق ما يتعلمه الطلاب عبر غرس التعاليم القرآنية بأساليب حديثة تتناسب مع احتياجات هذا العصر. فالغاية الحقيقية لحفظ القرآن هي الالتزام بتعاليمه والعمل به. بالإضافة إلى ذلك، نقدم دعمًا شهريًا بسيطًا للملتزمين بحفظ القرآن كوسيلة لتحفيزهم على مواصلة هذه الرحلة المباركة.
ومن أهدافنا أيضًا تعزيز روح الاستمرارية لدى الطلاب عبر إدماجهم في حلقات دراسية قرآنية لتصبح جزءًا أساسيًا من حياتهم. كما نعمل على تطوير الطلاب والكادر التعليمي من خلال تنظيم مسابقات مختلفة في الحفظ والرياضة والثقافة، وإجراء اختبارات دورية للكوادر لتحفيزهم على اكتساب مهارات جديدة.
أهم مسؤوليات المكتب:
اختبار الطلاب شهريًا
تقديم دعم مالي شهري بقيمة 10 دولارات لكل طالب
متابعة العمل الإداري المتعلق بالاختبارات وتوثيق النتائج
تنظيم دورات تعليمية لتعزيز معارف الطلاب في العلوم الإسلامية
إقامة أنشطة رياضية أسبوعية
تدريب فريق كرة القدم الخاص بالمشروع
عقد مسابقات قرآنية ودراسية ودينية متنوعة وتكريم المتفوقين
تنظيم أنشطة ترفيهية وتعليمية للطلاب
نجاح المشروع:
يُقاس نجاح أي مشروع بمدى تحقيقه لأهدافه. ويعد الهدف الرئيسي لهذا المشروع هو تمكين الطلاب من حفظ القرآن الكريم، وقد أتم أكثر من 220 ولدًا وبنتًا حفظ القرآن الكريم في عام 2024 وحده. نسأل الله أن يبارك لهم ويرفعهم بما تعلموا.
الحاجة إلى المشروع:
تنبع الحاجة إلى هذا المشروع من ضرورة الالتزام بتعاليم القرآن، حيث إن الابتعاد عن كتاب الله يشكل خطرًا كبيرًا على المجتمع الإسلامي. وقد قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم: “تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي، كتاب الله فيه الهدى والنور، فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به.”
دعم الأطفال في رحلتهم لحفظ القرآن الكريم يعد مساهمة كبيرة في إعادة الربط بكتاب الله والتمسك بتعاليمه.
الفائدة للمجتمع:
إن السعي لاكتساب العلم يسهم في نضج المجتمع وتقدمه حين يُستخدم بشكل صحيح، فالعلم بالقرآن الكريم -أشرف العلوم- يُنتج مجتمعًا يتميز بالأخلاق العالية والحكمة والهدف السامي، ويقدم رسالة هداية للبشرية مستمدة من خالقها. إن تحقيق هذه الغاية لا يتحقق إلا بتطبيق ما ورد في كتاب الله. ونسعى، بعون الله، إلى حفظ القرآن وتطبيق تعاليمه بأفضل ما نستطيع، سائلين الله التوفيق والقبول.
رؤيتنا:
يسعى مشروع الحفاظ في سوريا إلى أن يكون من أكثر المشاريع استدامة وفائدة، مع التركيز على تحقيق النمو السريع والتوسع.
شعارنا:
“خيركم من تعلم القرآن وعلمه.”
Share This:
Related Portfolios
التعلم
قرية الجوز
قرية الجوز
تبرع